صربیا فریق کان یبدو متواضعا اتناء استعداداته لاستحقاقات روسیا 2018 حیت انهزم امام منتخب المغرب بهدفین مقابل هدف ، وانهزامه بهدف لصفر امام التشیلي نتائج سلبیة جعلته یستفیق من سباته لانه کان یبدو طوال مسیرته الاعدادیة اقل جاهزیة ، واقل انسجام ، لکن سرعان ما تدارک مدربه -لیوبینکو دورلوفیتش - نقاط ضعف الفریق وانشئ تولیفة قادرة علی مسایرة ایقاع المنتخبات القویة ، الشيء الذي بدا واضحا في اول مباراة له امام منتخب کوستاریکا بنجمه کایلور نافاس حارس عرین الفریق الملکي ریال مدرید الاسباني ، الذي تالق کتیرا خلال المباراة لولا هدف کولاروف الرائع والعالمي من ضربة ثابثة لم تترک
للعنکبوت نافاس اي حظ في الامساک بها ،
اما منتخب کوستاریکا فبدابعید کل البعد عن مستواه، ضعیفا
متشتت الاطراف منتخب غیر منظم البتة ، لعب عشوائي ، متباعد الخطوط الشئ الذي سهل من ماموریة المنتخب الصربي الدي سجل عنوانه في الزاویة التسعین قائلا للعدید بان العبرة بالخواتیم ، وبالنتائج ، لا بالمستوی والکرات البهلوانیة لان الکرة الاحترافیة لاتؤمن الا بالاهداف ثلات نقاط مهمة ستمنح للمنتخب الصربي ثقة اکبرلیظهر بشکل مشرف في باقي الجولات خصوصا ان الخصم القادم هو سویسرا وبعده السامبا المرعب علی العموم نقطة ایجابیة تسجل لهذا الفریق المتواضع ، الذي شرف بلده في مباراته الاولی من موندیال روسیا 2018
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire